تعرف على طريقة فعالة للتحكم بضغط الدم عبر إجراء طفيف التوغل.
إجراء التحكم بضغط الدم
25,000 شخص حول العالم تم علاجهم بواسطة الRDN
عن ارتفاع ضغط الدم
تعرف على الحقائق حول ضغط الدم المرتفع
المخاطر
في غياب الأعراض يزيد ارتفاع ضغط الدم من خطر التعرض لمضاعفات صحية مثل:
الأزمات القلبية
السكتات الدماغية
الفشل الكلوي
أكثر من 1 مليار شخص
يؤثر ارتفاع ضغط الدم على 1.28 مليار شخص في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الرجال والنساء، والصغار والكبار، والأشخاص الذين يتمتعون بلياقة بدنية، والأشخاص الذين يعانون مشاكل صحية أخرى، وغيرهم الكثير.
ماذا يعني ارتفاع ضغط الدم؟
يقيس ضغط الدم مدى قوة اندفاع الدم تجاه الشرايين.ويعتبر مرتفعًا إذا كان معدل قياسه 90 / 140 مللي متر زئبقي أو أكثر في يومين مختلفين.
إجراء التحكم بضغط الدم (RDN)
طريقة جديدة لعلاج ارتفاع ضغط الدم
إجراء التحكم بضغط الدم (RDN) يتجاوز العلاجات التقليدية وهو إجراء طفيف التوغل وفعال ثبتت نتائجه.
1
يعمل على مدار الساعة - مثل حبة دواء لا تحتاج لتذكر تناولها.
2
ثبتت فعاليته في خفض ضغط الدم بشكل آمن.
3
إجراء التحكم بضغط الدم (RDN)
لماذا تختار إجراء التحكم بضغط الدم (RDN)؟
دون الحاجة لأدوية إضافية
يوفر خفضًا دائمًا لضغط الدم دون الحاجة لإضافة أدوية جديدة إلى جدولك اليومي.
تقليل المخاطر
خفض ضغط الدم بمقدار 10 ملم زئبقي يمكن أن يقلل من خطر:
السكتات الدماغية بنسبة 27%
الأزمات القلبية بنسبة 28%
الأمراض القلبية الوعائية بنسبة 20%
فعالية مثبتة
ثبتت سريريًا قدرته على خفض ضغط الدم بفعالية وأمان
طفيف التوغل
إجراء غير جراحي طفيف التوغل يستغرق حوالي ساعة ،حيث يعود معظم المرضى إلى أنشطتهم الطبيعية خلال أسبوع.
لا يحتاج إلى زرع أي جهاز داخلي
يشمل الإجراء شقًا صغيرًا وقسطرة مؤقتة لتهدئة الأعصاب المفرطة النشاط في الكلى، دون ترك أي جهاز داخل الجسم بعد الانتهاء.
حلول تتجاوز العلاجات التقليدية
ما الذي ينتظرك مع إجراء التحكم بضغط الدم (RDN)؟
يوفر إجراء الـ (RDN) خيارًا بديلًا لخفض ضغط الدم على المدى الطويل دون التعرض للآثار الجانبية المرتبطة بالأدوية.
1
في حين أنه قد لا يقلل من عدد الأدوية التي تتناولها، فإن إجراء الـ (RDN) يخفض ضغط الدم المرتفع دون إضافة حبة أخرى إلى جدولكاليومي.
2
يكون إجراء الـ(RDN) خيارا مناسبا إذا كنت تتناول ثلاثة أدوية أو أكثر دون تحقيق تحكم كافٍ في ضغط الدم، أو إذا أوصى طبيبك بأن الإجراء يمكن أن يعزز صحتك القلبية.
3
متى يكون إجراء الـ(RDN) غير مناسب لي؟
- إذا كنتِ حاملاً أو لديك حساسية تجاه الأدوية المطلوبة لهذا الإجراء. - في حال كان انخفاض ضغط الدم يشكل خطرًا على صحتك. - إذا تبيّن لطبيبك أن شرايينك ضيقة جدًا أو واسعة جدًا أو إذا كان هناك عوامل أخرى تجعل الإجراء محفوفًا بالمخاطر أو غير فعال.
ما الذي سيحدث في يوم الإجراء؟
يتم الإجراء في المستشفى ويستغرق عادة حوالي ساعة.بناءً على توصية طبيبك، قد تتمكن من العودة إلى المنزل في نفس اليوم أو البقاء ليلة واحدة للمراقبة. أثناء الإجراء، سيتم إعطاؤك أدوية لمساعدتك على الاسترخاء والشعور بالنعاس والراحة. بعد التخدير، سيقوم طبيبك بإجراء شق صغير وإدخال أنبوب رفيع (قسطرة) في الشريان المؤدي إلى الكلى. تُستخدم القسطرة لتهدئة النشاط المفرط للأعصاب المتصلة بالكلى. بعد الانتهاء من الإجراء، يتم إزالة الأنبوب دون ترك أي جهاز داخلي.
ما الذي سيحدث بعد الإجراء؟
يمكن لمعظم الأشخاص العودة إلى أنشطتهم الطبيعية خلال أسبوع بعد الإجراء، ولكن طبيبك سيحدد التوقيت المناسب لذلك. قد تحتاج إلى موعدين للمتابعة: الأول مع الطبيب الذي قام بالإجراء، والثاني مع الطبيب المتابع لحالة ارتفاع ضغط الدم لديك. لدعم النتائج طويلة الأمد، من المهم الالتزام بنمط حياة صحي. يشمل ذلك قياس ضغط الدم بانتظام، اتباع نصائح الطبيب، تناول الأدوية الموصوفة، واتخاذ خيارات صحية فيما يتعلق بالنظام الغذائي، التمارين الرياضية،والتدخين.
كيف يمكنني الحصول على هذا العلاج؟
للحصول على العلاج، ابدأ بالبحث عن مستشفى أو عيادة من القائمة. تواصل معهم مباشرةً لتحديد موعد ومناقشة إمكانية الإجراء مع طبيب مؤهل .سيقوم مقدم الرعاية الصحية بإرشادك نحو الخطوات التالية، بما في ذلك التقييمات والتحضيرات اللازمة للعلاج. المرافق الطبية.